الخميس، 7 أكتوبر 2010


لقد شبهت الاختلاف بين الشعوب والحكام والعنصرية الذ يستخدمها كلا منهم غالبا بلعبة شهير جدا ومعروفة تدعى(الشطرنج)
ولكن اللعبة ليست من لونين الابيض والاسود فحسب ،وانما من كم هائل من الالوان كل لون يعبر عن حالة او دولة او عنصرية معينة،
وكل لون له ملكه ووزيره وجونوده(عناصر اللعبة)........الخ
ولا احكم على اللون الابيض بانه لو الخير ،ولا اللون الاسود بانه لون الشر،
ولكن اللون الافضل هو الذي له الانتصار في النهاية، الفائز المنتصر في الحرب لا المعركة
يا ترى من سيمسك الانتصار بيديه؟
من سيصعد لسماء ويقطف احد نجومها البراقة؟
هل ستحصل عليه امريكا؟؟
هل ستكسبه اسرائيل؟؟
هل ستفوز به ايران؟؟
ام مصر؟؟ ام السعوديه ؟؟ ام كوريا؟؟ ام روسيا؟؟..........لمن الانتصار
ام هل سناخذه من الجانب الديني ونقول الانتصار
للمسلمين/المسيحين/اليهود
لن ينتصر احدامن هؤلاء حتى  يتكتفوا معا يدا واحدة مترابطة ومتشابكة اصابعهم معا
ولكني اتحرق شوقا فعلا لارى لمن الانتصار؟؟؟ لمن الفوز؟
هل تريدون الجواب؟؟
النصر للمسلمين!!!!
ولكن اي مسلمين
انحن هم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟من سينتصر ؟؟لا والف لا
بطبيعتنا الذي نعيشها هذه سيكون الانتصار حلما بالنسبة لنا
الا اذا تكتفنا واجتمعنا وناصرنا بعضانا البعض
ولا اتمنى الانتصار لشعب او دولة معينة بل اتمناه لكافة المسلمين،فانا مع كل شعب وامة تحكم بحكم الاسلام
وتعمل به ،وضد كل من يخالفه،فهما تطور الغرب فهم في نقص ديني دائما مالم يؤمنوا بالله تعالى
فالاسلام دين الحق ،الدين الصحيح الذي نزله الله تعالى وتولى نصرته وحمايته وتنزيهه،ولم ريفع الله الاسلام بنا ،بل نحن من رفعنا بالاسلام.
فان لم ترفعوا به فانت قوم سخط الله عليكم
ومن لم يريد اعتناقه فلاي عتنقه فله دين ولي دين
دون سخرية او استهزاء بالدين الاسلامي
ولكن احبتي بما اننا رفعنا بالاسلام  فلابد منا مناصرته ومؤازرته،والمساعدة في نشره،وان لم نفعل ذلك سيبدلنا الله بمن هم انفع منا وانصرللدين  الإسلامي  ينصروه ويناصروه...............................



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق